- استخدم د.احمد حسن خامة واحدة هى اعواد الكبريت(الثقاب)
- جميع اعماله تم تنفيذها بدون استخدام اى دعامات من خامات اخرى غير اعواد الكبريت .
- أضاف شرائح البلاستيك الرقيق الملون كبديل للزجاج فى النوافذ و الأبواب
اختيار اعواد الكبريت له عدة أسباب منها سهولة الحصول عليه و سهولة التعامل معه سواء فى التقطيع او التشكيل بآلات يدوية بسيطة وهو نوع من التحدى فى الوصول بهذه الخامة البسيطة الى تنفيذ مجسمات دقيقة بتفاصيل معمارية سليمة و جمال مبهر .
- استطاع الفنان التغلب على الصعوبات الكبيرة فى تنفيذ اعماله خاصة فيما يخص تشكيل الاجزاء المستديرة مثل القباب باستخدام اعواد الكبريت المستقيمة ..حيث قام بابتكار طريقة خاصة به للتغلب على هذه الصعوبات.
استطاع الفنان تنفيذ أعماله بدقة و اهتم بالتفاصيل
- اضافة الاضاءة الداخلية و الخارجية تعطي صورة جمالية للمجسم بالاضافة الى اثبات انه فارغ تماما من الداخل عدا بعض الدعامات باعواد الكبريت التى تحمل الجزء العلوى من المجسم
- جميع الأعمال تم تنفيذها بمقياس رسم هندسي دقيق طبقا للرسومات الهندسية ان وجدت او اعتمادا على الصور المتاحة على الانترنت
- اختيار الأعمال فى البداية كان يتوقف على جمال المبنى المراد تنفيذه و لكن بعد ردود الافعال من الزوار فى المعارض المختلفة ،دخلت عوامل اخرى فى الاختيار منها الاهمية التاريخية للمبنى و طرازه المعمارى.
- و قد تاثر الدكتور احمد حسن ببعض الاحداث الجارية التى كانت سببا فى اختياره لبعض المبانى لتنفيذها و نخص بالذكر : تنفيذ مجسم مسجد قبة الصخرة فى القدس متأثرا بما يحيط به من أخطار و مجسم كنيسة نوتردام بباريس بعد الحريق.
- و قد اعتبر د.احمد حسن فنه وسيلة جيدة لإحياء التراث،سواء كان قد اندثر بالكامل مثل منارة الإسكندرية ومكتبة الاسكندرية القديمة و دار الاوبرا الخديوية ،او مازال موجودا و اراد تسليط الضوء عليه وعلى اهميته التاريخية.
لم يقتصر اهتمام الفنان بالتراث المصرى فقط ولكن يشمل اهتمامه مبانى تراثية من دول مختلفة من العالم و يعد ذلك توثيقا للتراث المصرى و العالمى.