Page 39 - Fenoun Masreya
P. 39
ال�سوق التجارى ويتلخ�ص م�شروع التطوير ،وعمارة المكان ،و إ�عادة اكت�شافه فى:
إ�زالة جميع المخلفات الموجودة فى حدود المحجر محل الدرا�سة والتطوير ،و�صول ًا �إلى الم�ستويات ال�صخرية
الأ�اس�سية لذات المحجر والمحافظة عليها كما كانت ،مع تدار�س حركة الزائرين بين م�ستويات وفراغات المكان،
وتحديد مواقع ونقاط م�شاهدة رئي�سية على تلك الم�سارات لخدمة الزائرين وتعريفهم بالمكان وتاريخه.
إ�عادة �صياغة واكت�شاف المعالم الطبيعية والموروثات الناتجة عن ح�اضرة وزمان �إن�شاء الم�سلات ،مع إ�برازها
�ضمن الر ؤ�ية العامة للتطوير لا�ستكمال ال�صورة ا إلبداعية للمكان وتاريخه� ،سواء من خلال الت�شكيل الطبيعى
للمحجر نف�سه أ�و من خلال عن�صر الم�سلة غير المكتملة أ�و تلك الم ؤ��شرات الدالة على ت�شكيل وا�ستخراج عنا�صر
�أخرى تمت ونقلت �إلى موا�ضعها فى أ�نحاء م�صر ،وهنا تتكامل البانوراما التاريخية الإبداعية.
تن�سيق م�اسرات الحركة والفراغات الطبيعية الناتجة عن إ�عادة اكت�شاف المحجر والك�شف عن معالمة التى
كانت ،وكذلك الفراغات التكميلية الم�اضفة �إلى الموقع لتتكامل بينهما المنظومة الفراغية للمنطقة ككل ،وما
ي�ستلزمه هذا من أ�عمال تن�سيق الموقع ودرا�سة أ�نماطها وتفا�صيلها المعمارية والعمرانية إلبراز الملامح الرئي�سة للزائر
مع إ�مكانية فتح المنطقة لزيارت م�اسئية لتتنوع التجربة وتثرى الزائرين والمترددين على المكان ب أ�بعاد جديدة ،مع
39
إ�زالة جميع المخلفات الموجودة فى حدود المحجر محل الدرا�سة والتطوير ،و�صول ًا �إلى الم�ستويات ال�صخرية
الأ�اس�سية لذات المحجر والمحافظة عليها كما كانت ،مع تدار�س حركة الزائرين بين م�ستويات وفراغات المكان،
وتحديد مواقع ونقاط م�شاهدة رئي�سية على تلك الم�سارات لخدمة الزائرين وتعريفهم بالمكان وتاريخه.
إ�عادة �صياغة واكت�شاف المعالم الطبيعية والموروثات الناتجة عن ح�اضرة وزمان �إن�شاء الم�سلات ،مع إ�برازها
�ضمن الر ؤ�ية العامة للتطوير لا�ستكمال ال�صورة ا إلبداعية للمكان وتاريخه� ،سواء من خلال الت�شكيل الطبيعى
للمحجر نف�سه أ�و من خلال عن�صر الم�سلة غير المكتملة أ�و تلك الم ؤ��شرات الدالة على ت�شكيل وا�ستخراج عنا�صر
�أخرى تمت ونقلت �إلى موا�ضعها فى أ�نحاء م�صر ،وهنا تتكامل البانوراما التاريخية الإبداعية.
تن�سيق م�اسرات الحركة والفراغات الطبيعية الناتجة عن إ�عادة اكت�شاف المحجر والك�شف عن معالمة التى
كانت ،وكذلك الفراغات التكميلية الم�اضفة �إلى الموقع لتتكامل بينهما المنظومة الفراغية للمنطقة ككل ،وما
ي�ستلزمه هذا من أ�عمال تن�سيق الموقع ودرا�سة أ�نماطها وتفا�صيلها المعمارية والعمرانية إلبراز الملامح الرئي�سة للزائر
مع إ�مكانية فتح المنطقة لزيارت م�اسئية لتتنوع التجربة وتثرى الزائرين والمترددين على المكان ب أ�بعاد جديدة ،مع
39